دلوعه المشرفات
عدد الرسائل : 37 العمر : 34 الموقع : منتديات الرومانسيه العمل/الترفيه : انتر نت المزاج : بموت في الرومانسيه SMS : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">لا تقرأ وترح اثبت وجودك شارك برد او موضوع جديد.... </marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> المهنه : تاريخ التسجيل : 13/01/2009
| موضوع: قـــــصة سندريلااا باللهجة الفلسطينية السبت فبراير 21, 2009 1:01 pm | |
| سندريلا باللغة الفلسطينية
هاظا يا جماعة الخير ، بيكولك إنّو كان في وحدة بنت يتيمة ومشحّرة إسمها سندريلا ، ومرت أبوها وبناتها بيكرهوها موت ، يعني بيطيكِنِش الأرض اللي بتدعس عليها ومرّة أمير البلد عمل حفلة ، وعزم كل هالنساوين والصبايا ، وراحت مرت أبوها وبناتها بس ما كالوش لسندريلا إشي ، يعني ما جابولهاش سيرة ، بس سندريلا سمعت بخبر العزيمة وكررت تروح منها لحالها ، فكامت تغسّلت ولبست الفصطان والبابوج ، وراحت جري عالكصر ، وشافها الأمير ، وحبّها ، وركصوا سوا ، وفجأة دكّت السيعة إطنعش ، فكامت البنت وهات يا جراي ، وصارت ترمح رمح ، وإجريها يدكّوا بظهرها ، ووكّعت بابوجها عالدرج ، ووصلت عالبيت بفردة وحدة ، وكعدت عالدوشك وصارت تتمنى لو إنّو السيعة ما دكّتش إطنعش ، لأنها كانت مبسوطة عالآخر ، وصارت تكول لحالها : عزّى عليكي يا سندريلا يا حزيطة ، كمان ظوّعتي فردة البابوج ، بس شو بدها تساوي بحظها المشحمط ، مثل حظ هاظا الشعب اللي ميكل ستين هوى ومتنيّل بستين نيلة زركة
الأمير حط فردة البابوج على مخدّة ، الله العليم لونها أزرك أو نهدي طيب شو إلكو بالطويلة المهم بعث الخدّام تبعو وصار يدبّ الصوت بهالزواريب على كل البنات ، عشان يروحن يكيسن البابوج ، وما ظلتّش صبيّة بالبلد إلا راحت وجرّبت إجرها بالبابوج ما عدا سندريلا المهم بلا طولة سيرة سندريلا سمعت بكصّة البابوج ، فراحت عالكصر ومعاها الفردة الثانية ، وإجت بدها تحطّها عالمخدّة جنب أختها ، بس لأنها ما كانتش مزبطة حالها مثل أول ، وهدومها مهركلة ومكطّعة ، وشعرها عامل مثل الكُبّاش المنفوش ، كام الأمير عصّب عليها وظربها كف ، وحكالها : إيش يمّا وين جاي ؟ ردّت عليه : يكطع خلكتك ما أزنخك ، مش شايفني بدّي أكيس البابوج حكالها : ولك وحدة مثلك كيف بدها تكون هيّي فلكة الكمر هظيك ؟ حكتلو : هسّا بفرجيك وبحطّ على عينك كمان المهّم لمّا كاستها مافاتتش بإجرها لأنها كانت ورمانه من كثر الشغل والجري ، بس هيّي ما سكتتش ، كعدت تحلف وتولول إنها نفسها اللي ركصت معو هظيك الليلة ، بس يا حرام الأمير ما صدكّها وطحاها من الكصر ، كامت إنجنّت وإتشحّرت ودارت بالشوارع بعدين الأمير كال لحالو : وأنا لوينتا بدّي أظل أدوّر عليها ، الله لا يردّها ، هيّي الخسرانة ، وكام خطب وتجوّز وحدة غيرها ، وعاش هو ويّاها بثبات ونبات ، وخلّفوا مساخيط ومسخوطات_________________ | |
|